الحياه الغريبة

أحـبـه مـوت يـانـاس و زياده
أحـبـه مـوت يـانـاس كالعاده

ان شفته أقول بشوق هلابه .......... واذا غاب أشكي من غيابه

أحبه موت وماأقوى عذابه ............ أحبه وأموت بحبه وأحيابه

والله اني أحبه موت يـانـاس

أحبه موت قولوا له يـانـاس

حلو والأحلى احساسه ................ ما في مثله بين أجناسه

يعجبني فيه حَرّ أنفاسه ........... والله أحبه موت ياناس

اذا حكى أناظر بعيونه ................ واذا بكى أمسح دموعه

واذا غاب أضيع بدونه ............. وأحس اني أحبه ياناس

ياليته بس يعبر عن حبه ............. والا يقـول اللي بقلبه

أبيه يقولها ويلقاني بقربه ................ أحبك يقولهـالي ياناس

لما يقولها يذوبني بجماله .............. عمـري وروحي حلاله

وكل اللي عندي فداله ............. بس يقول أحبك ياناس

ياليت يحس بحبي واللي يجرالـي

أحبه موت ياناس و هو فبالـي

ياليت بس يقولها ويغير حالـي

يسألوني الناس و يقولون كيف الحـال

أجاوب باحساس أحبه وماشي الحـال

أفكر فيه وبحبه وكل يوم على هالحـال

ايش سوى فيني الله يهديـه

أحبه موت وبس أفكر فيـه

حبه لذيذ يازينه ربي يخليـه

أحبه موت الين مايحبني مثل ما أحبه

أحبه موت الين مايزيد حبي في قلبه

أحبه موت وما أبي أكون الا بقربه

باقى من الوقت حبة أيام
وبشوف حبيبى اللى رح يعوضنى عن سنين العذاب سنين الآلم سنين الحرمان ...


بسألكم بالله! وش اسوى؟وش اللبس؟ ولما أقابله وش أحكيله وش اقول ووش اوصف ؟


ياناس لاتقولو انى تجنيت واعذرونى غصب عنى حبه بقلبى جنني وبعده عنه بيآلمنى !


لو أوصف لكم دلاله ولا جماله ولا طبيبته ولا حنانه رح تحسدونى عليه وتقولو من حقه يصير مجنون ...


 أقول ايه ولا ايه ؟ومهما قولت ما يصح لغيرها كلامى .... اسمها غدير وبالاسم تحمل اجمل معانى ...


بغيت اجمع صفاتها علشان تتخيلوها وتعذرونى .... وللأسف كالعادة عجزت عن الوصف دفاترى وأقلامى ...


خلاااااااااص


مليت بعاد!
مليت عذاب!


مليت حياه دون ان اراها


وبشكر ربى انى رجعها لى قبل ان تنتهى ايامى ...


مانى مصدق انى خلاص اشوفها ... ويجى اليوم اللى أعلن ليها عشقى وغرامى ....


وأقولها معاكى عشت أسعد أوقاتى ...
وبيكى أعيش أعيش أجمل أيامى ....ضمينى حبيتى بين ذراعك لعله يكون يوم ختامى ...


والله احبك ! والله أريدك!


لأنك عمرى لأنك قلبى لأنك ماضى لأنك حاضر لأنك أول وآخر أحلامى ...


بحبك ياغدير يا بنت عمى ياكل أهلى ياكل عمرى يافرح قلبى وسعد زمانى ...


اؤؤؤؤؤ حبك نسانى الناس !!  ياناس اعذرونى طار قلبى طار عقلى طارت روحى من كثر غرامى ...

أرجع الى الوراء.. أرى وجوها شاحبة... تتألم وتصرخ... ولكن الشجاعة مرسومة عليها... قوية وصامدة
لا تستسلم
تصرخ بكلمات الحق... تخيف الظالم وتنصر المظلوم... أراها هناك من بعيد... تختفي شيئا فشيء
تظهر وجوه اخرى
وجوه باسمة فرحة... (نعم انا اراها)... تتطاير الضحكات هنا وهناك... وتملأ المكان
ابتسمت بداخلي
أيام سعيدة تمر امام أعيني... أتذكرها.. أمسكها برموشي... علها تطيل البقاء معي تؤنسني
أضحك... أبتسم... دمعة على الخد ترتسم
أغمض عيني... أتخيل المستقبل.. لا بل احاول ان أتخيل... أفكر...سعادة أم حزن... ظلم ام عدل... ظلام.. نور.. لا أستطيع التخيل
الماضي شيء.. الحاضر شيء.. المستقبل لا أعلم
كلمات تتلون امام عيني... تتمرد... ترجع... وتكون جملا
هل المستقبل كالماضي ام كالحاضر ام سيكون مختلفا تماما..؟؟؟ .. أفلتت الكلمات من بين رمش عيني.. وتطايرت الاحرف أمامي
أفكار وذكريات تتلاطم كأمواج البحر الهائجة
حزن، فرح وغربة الماضي... سعادة، لوعة ومهجر الحاضر
توهان وحيرة المستقبل
كل هذا أنا
مزيج من الماضي والحاضر والمستقبل الذى جمع فيها ومن اجل محبوبتى وغدير روحى

بدأت وبدأ الفرح يسكن داخلى ولم تكن للأحزان مكان تسكنه لانها من تمثلت فى الفرح والسعادة والجمال امتلكت كل شي ولم يعد يبقى مكان بحياتى سوى ...الجمال !!! فكم هى جميله لا يوصفها وصف كـ بدرا منير وحوله النجوم ترقص وتدور مبتسمة تتجمل من جماله ....

حنانها وعطفها !! جعل منى إنسان يعيش الأمان بدفء حضنها الذى كنت فيه كألزرع الذى يحتاج الى الماء ليحيا مثمرآ ....

جمالها !! ويا له من جمال ! فعيناها ملئية بالامل مليئة بالحب ...كم وكم وكم هى جذابه تلك العينان ... كلما انظر اليها اجد فيها حب الحياة .. أجد نفسى فيها كملك يمتلك بيده كل مافى الدنيا من جمال ..كساحرة تسحر كل من ينظر الى عيناها ، انها حبى وجمالى ،عشقى وجنونى روحى وكيانى ....انها غدير الحياة صوت وإحساس الحب الصادق .. انها ذكرى الماضى الجميل وسعادة الحاضر وشوق المستقبل ...انها فتاة احلامى الحنونة الرقيفة الجميله الجذابه التى تسابقت من أجلها مع الاحزان على أمل أن اصل الى جزيرتها التى بها بحرا من الحنان وبحرا من العشق ...بدأ الحلم يسكنني منذ لقائها وعندما أمسكت بيدى لتعلمنى معنى الشعور الصادق وإحساس الحب 

أرجع الى الوراء.. أرى وجوها شاحبة... تتألم وتصرخ... ولكن الشجاعة مرسومة عليها... قوية وصامدة
لا تستسلم
تصرخ بكلمات الحق... تخيف الظالم وتنصر المظلوم... أراها هناك من بعيد... تختفي شيئا فشيء
تظهر وجوه اخرى
وجوه باسمة فرحة... (نعم انا اراها)... تتطاير الضحكات هنا وهناك... وتملأ المكان
ابتسمت بداخلي
أيام سعيدة تمر امام أعيني... أتذكرها.. أمسكها برموشي... علها تطيل البقاء معي تؤنسني
أضحك... أبتسم... دمعة على الخد ترتسم
أغمض عيني... أتخيل المستقبل.. لا بل احاول ان أتخيل... أفكر...سعادة أم حزن... ظلم ام عدل... ظلام.. نور.. لا أستطيع التخيل
الماضي شيء.. الحاضر شيء.. المستقبل لا أعلم
كلمات تتلون امام عيني... تتمرد... ترجع... وتكون جملا
هل المستقبل كالماضي ام كالحاضر ام سيكون مختلفا تماما..؟؟؟ .. أفلتت الكلمات من بين رمش عيني.. وتطايرت الاحرف أمامي
أفكار وذكريات تتلاطم كأمواج البحر الهائجة
حزن، فرح وغربة الماضي... سعادة، لوعة ومهجر الحاضر
توهان وحيرة المستقبل
كل هذا أنا
مزيج من الماضي والحاضر والمستقبل

ياغايبة بعيدة عن عينى


وبروحك ساكنة فينى


آآآآآآآآآآه لو تحسينى ..


قلبى يصرخ بعلو الصوت اسمعينى


والله بحبك وحشتيني


تعالي في حضني ضميني


من يوم مارحتي وسبتيني


والدمعه ما فارقت عيني


والله بحبك وحشتيني






ولو كنتي فعلا نستيني


تعالي بروحك وشوفيني


بعدك جراح بتكوينى


وحبك علاج يشفيني


والله بحبك وحشتيني


محتاج حنانك يدفينى


ببرد الشتاء يغطينى


ونار شوقك بتكويني


وبترجاكى لو كنت غلطت تسامحيني


واقبلى شوقى وحنينى


والله بحبك وحشتيني


وحشتينى وحشتينى وحشتينى .